Senin, 09 Mei 2016

اللغة و الثقافة

اللغة و الثقافة

هذه المقالة كتبنا لنكميل مادة "علم اللغة الإجتماعي" للمستوى السادس




اسم المدرس:
الأستاذ محمد عفيف الدمياطي
الفرقة التاسع:
درّة الثّمر الفؤاد الأولى (D92213083)
عنّ المغينيّة (D92213082)
أحمد مبارك (D02214002)
محمّد مهيمين (D02214011)

قسم تعليم اللغة العربية كلية التربية
جامعة سونان امبيل الإسلامية الحكومية سورابايا

2016
محتويات الكتاب
محتويات الكتاب............................................................................................... i
مقدمة........................................................................................................... ii
الباب الأول : الإفتتاح......................................................................................... 1
خلفية البحث............................................................................................... 1
أسئلة البحث................................................................................................ 1
أهداف البحث........................................................................................... 2
الباب الثاني : اللغة والثقافة................................................................................... 3
العلاقة بين اللغة والثقافة..................................................................................... 3
فرضية سابير – وورف....................................................................................... 5
مبدأ الأدب في الحديث Politeness...................................................................... 8
الباب الثالث : الخلاصة....................................................................................... 9
المراجع...................................................................................................... 10
مقدمة
الحمد لله الذي أنزل القران بلسان عربي مبين ليتفكر فيه من يعقلون. والصلاة والسلام على أفصح من نطق بلسان الضاد وخير من يحبه يفتخر به محمد صلى الله عليه وسلم و على من جاء بعده من الناطقين بلغته والمهتمين بتعلمها وتعليمها.
لقد أكملنا، يعني فرقة الخامس ،هذه المقالة تحت الموضوع "اللغة والثقافة". سيبحث هذه المقالة عن التحيزات الثقافية كالمعتقدات و القيم والأخلاق؛ والعلاقة الاجتماعية؛ وأنماط الحياة وأساليبها.. نشكر إلى الله الذي قد ساعدنا برحمته. ونشكر إلى أصحابنا قد ساعدنا في أعمال المقالة.
اخرا، في هذه المقالة تملئ بالخطيئة. نرجو إليكم خصوصا الى القارء ليصلح هذه المقالة حتى الكمال. ثم نرجو هذه المقالة تستطيع ان يطيء النافعة الى قارئين.



3 مايو ٢٠١٦، سورابايا

الكاتب

 الباب الأول
الإفتتاح
1.     خلفية البحث
قد كانت الثقافة دائما الإطار المرجعي لحياة المجتمع؛ فهي المصدر الأساسي لدراسة المجتمع وفهمه. وقد تطور الأمر في العصر الراهن حيث أصبحت الثقافة أهم الصناعات الاستراتيجية التي تحكم موازين القوى في العالم.
والثقافة كما يعرفها علماء الاجتماع (Sociology) وعلم الإنسان (Antrhopology) وعلماء التربية هي جميع ما أنتجه العقل الإنسانى، وعاش به أو له. ويشمل ذلك اللغة والدين والعادات والتقاليد والأزياء وأنواع المبانى والمواصلات... الخ، وعلى هذا يمكن القول إن كل مجتمع متحضر مجتمع مثقّف وليس العكس حيث إن للقبائل البدائية ثقافة، وليس لها حضارة من جنس الحضارات التي لدى الشعوب التي قطعت شوطا من الرقي.
ولعل من أبرز تعريفات الثقافة وأوضحها في نظر علماء الاجتماع الغربيين، تعرف روبرت بيرستد في أوائل الستينات من القرن العشرين، والذي عرف الثقافة بقوله: "إن الثقافة هي ذلك الكلّ المركّب الذي يتألف من كلّ ما نفكر فيه، أو نقوم بعلمه، أو نتملّكه كأعضاء في مجتمع".
2.     أسئلة البحث
1.     كيف العلاقة بين اللغة والثقافة؟
2.     كيف فرضية سابير – وورف؟
3.     كيف مبدأ الأدب في الحديث Politeness؟
3.     أهداف البحث
1.     ليعرف العلاقة بين اللغة والثقافة.
2.     ليعرف فرضية سابير – وورف.
3.     ليعرف مبدأ الأدب في الحديث Politeness.

الباب الثاني
اللغة و الثقافة
          وهذا التعرف يحتوي على ثلاثة مكونات رئيسية هي التحيزات الثقافية كالمعتقدات و القيم والأخلاق؛ والعلاقة الاجتماعية؛ وأنماط الحياة وأساليبها.
1.     العلاقة بين اللغة والثقافة:
وتبرز علاقة اللغة بالثقافة من حقيقة أن اللغة جزء من الثقافة، وهي - أى اللغة - عمومية من عموميتها، واللغة ظاهرة اجتماعية شأنها شأن جميع الظواهر الاجتماعية الأخرى التي تتغير وتتبدل تنتقل من طور إلى آخر حسب سنن مطردة ومتتابعة وتتضح علاقة اللغة بالثقافة إذا تتبعنا علاقتها بجوانب البيئة، والتركيب الاجتماعي، ونظام القرابة، والقيم الثقافية، والتغيير الثقافي، التغيير المعجمي، وفيما يالي توضيح ذلك:
2.     اللغة والبيئة:
تنعكس المظاهر الطبيعية المحيطة بالبيئة التي يعيش فيها أعضاء الثقافة على المعجم اللغوي لتلك الثقافة، فعلى سبيل المثال يوجد لدى الاسكيمو كلمات كثيرة لمختلف أنواع الثلجsnow ، أما العربية فلديها العديد من تلك الكلمات التي تدل على الرمل Sand، والجمل Camel، وهذه الكلمات - بالإضافة إلى أنها تعكس - بالبيئة الطبيعية لمستخدمي اللغة - فهي تشير أيضا إلى اهتماماتهم، وحاجاتهم وما يشغل تفكيرهم.
فالاختلاف بين الأنماط المختلفة للثلج Snow شيء مهم في حياة الأسكيمو أكثر من الإنجليز الذين لايكون لديهم مثل هذه الاختلافات وعندما تختفي الحاجة إلى مثل هذه الأمور، سيختفي أيضا استعمال هذه العبارات الترميزية Codable Terms وهذا الوضع ينطبق أيضا على اللغة العربية فعندما تزول أو تنتهي أهمية (الرمل)، (الجمل) سيزول الاهتمام بهذه الكلمات، ومن ثم ستصبحان (كلمتا الجمل و الرمل) جزءا من تاريخ اللغة.
ونرى لذلك مثالا في اللغة الإندونيسية. فإن الأنماط المختلفة للرز تمثل شيئا مهما في حياة الإندونيسيين الذين تعتمد حياة معظمهم على الرزّ، ونجد الكلمات مثل Nasi، Beras، Gabah، Padi التي تدل كل منها في اللغة العربية على "الرزّ"،
3.     اللغة و القرابة:
ينعكس نظام القرابة الاجتماعية عامة على مفردات اللغة، وأنه لمن الممكن أن ندعي أن علاقات القرابة المهمة في مجتمع ما يمكن أن تنعكس على مصطلحات معجم اللغة، ففي الإنجليزية على سبيل المثال كلمات مثل Friend صديق, و (عمة)Aunt ، و (عم)Uncle  ليست منفصلة من الناحية اللغوية وبذلك لا تنعكس داخل مصطلحات المعجم الإنجليزي، أما في العربية فعلى النقيض من ذلك فهذه الكلمات مهمة ثقافيا، وبذلك تنعكس داخل مصطلحات المعجم العربي، كما توجد كلمة معينة لكل من تلك الاختلافات و الفروق، فهناك "العمة للأم" (الخالة)، Maternal Aunt و العمة للأب (العمة)Paternal Aunt ، والعم للأم (الخال)Maternal Uncle ، والعم للأب (العم).
4.     اللغة و القيم الثقافية:
للقيم الثقافية تأثيرها الواضح في اللغة، فمظاهر التحريم مثلا Taboo، تطهر هذا التأثير واضحا، وتتصف الممحرمات،Taboo  باهتمامها بالسلوك المحظور ثقافيا مثل السلوك الخليع Immoral،ففي اللغة ترتبط المحرمات بالأشياء التي لا تقال وخصوصا الكلمات والتعبيرات التي لا تستخدم، وعموما فنمط الكلمة المحرمة في اللغة جزء من نظام القيم و المعتقدات التي يدين بها المجتمع.
5.     اللغة و التغيير الاجتماعي:
وتظهر الصلة بين اللغة  والثقافة في حقيقة أن اللغة استجابة للتغيير الثقافي، ولهذا فاللغة جزء من النظام الثقافي، فالتغيرات التي تطرأ على اللغة – أو في جزء منها على الأقل – هي استجابة للتغيرات التي تطرأ على الثقافة.
والمثال على ذلك ما حدث الآن من تغييرات اجتماعية ناتجة عن المتغيرات الاقتصادية وما انعكس على اللغة من مفردات وإحلال مفردات أجنبية كثيرة محل الكلمات العربية مثل كلمات "سوبرماركت" و "موبايل" و "حمادكو".
6.     العلاقة بين التغيير المعجمي للغة و التغيير الثقافي:
وتظهر العلاقة الواضحة بين التغيير المعجمي للغة، وبين التغيير الثقافي في اكتساب الناس للمفاهيم الجديدة عن طريق الاختراع والاستعارة بكيفية ما, فهناك إضافات مصاحبة للمفردات اللغوية، وفي بعض الأحوال يأخد التغيير المعجمي شكل المصطلحات مستعارة Borrowed Term ناقلة  Transferللمعنى.
فرضية سابير – وورف
          إن أول من أقرّ بتباين  البناء اللغوي ومدى تأثيره على تفكير الفيلسوفان الألمانيان هيردير Herder (1803-1744) وهمبولت Humboldt (1835-1762) وسار على نهجهما عدد من اللغويين والأنثروبولوجيين وعلماء النفس الأمريكيين في الخمسينات من القرن العشرين، وتشكّلت فرضية أطلق عليها اسم فرضية سابير Sapir (1939-1884) وورف Whorf (1941-1897) وتجمع الفرضية بين مبدأين هما: الحتمية اللغوية Linguistic Determinism أي أن اللغة تحتم الطريقة التي نفكر بها والثاني النسبية اللغوية Linguistic Relativity أي أن التقسمات اللغوية للغة معينة ليس لها وجود في أي لغة أخرى.
          يعود اهتمام علماء النفس بتأثير اللغة في الفكر إلى زمن بعيد، فقد عرف مند وقت طويل أن الذاكرة و الإدراك الحسي يتأثر ان بتوفّر الكلمات والتعابير المناسبة. فعلى سبيل المثال، بينت التجارب أن الناس ينزعون إلى أن يلاحظوا ويتذكروا الأشياء التي يمكن تحويلها إلى رموز في لغتهم. إن القابلية لتحويل إلى رموز هي قضية نسبية، فعلى سبيل المثال، فإن كلمة Paman في اللغة الإندونيسية التي ترمز إلى أخ الأب أو أخ الأم يقابلها في اللغة العربية كلمتان منفصاتان هما عمّ و خال.
          وإذا صحّ هذه القول فإن بعض الأشياء يمكن تحويلها إلى رموز في لغة ما بسهولة أكبر منها إلى لغة أخرى. فمثلا بقدر ما يقال من أن اللغة الإندونيسية لا يوجد فيها كلمة منفردة للرزّ بل كلمات كثيرة مختلفة للأنواع المختلفة من الرزّ، يبدو أنّ اللغة العربية لا يوجد فيها كلمة واحدة تعني "رمل" بل كلمات كثيرة تدلّ على الأنواع المختلفة للرمل. والسبب واضح بما فيه الكفاية في كلّ حالة، فالفرق ما بين نوع معيّن من الرزّ أو الرمل وغيره له أهمّية كبيرة في الحياة اليومية للإندونيسيين من جهة وللعرب من جهّة أخرى. وبفضل الاستعمال المتكرر لهذه الكلمات الدالة على أنواع الرّزّ أو الرمل وثبات دلالتها فإنها تصبح وحدات لغوية متميّزة ذات معنى، وتهيئ الفرصة لتكون بعض الظواهر أكثر قابليّة لتحويل إلى رموز بالنسبة لهذه المجتمعات الأخرى التي لا تسود فيها مثل هذه الظواهر. وتجدر الإشارة هنا إلى أن اللغة العربية تخلو من كلمات محدّدة تقابل ذلك التنوع الرزّي في اللغة الإندونيسية كما أن اللغة العربية تشتمل على كلمات كثيرة يقابلها في اللغات الأخرى كلمة واحدة ومن ذلك السيف والمهنّد والصارم.
          وعندما قام علماء النفس باختبار فرضية سابير – وورف في الخمسينات من القرن العشرين تبيّن لهم أن تفوّق لغة معينة على لغة أخرى في تحويل اختلافات معيّنة في اللون إلى رموز كان له التأثير المتوقّع على الذاكرة والإدراك الحسّي. فعلى سبيل المثال، واجه أحاديو اللغة المتحدثون هونانكو (وهي إحدى لغات الفليبين) التي لا تحوّل الفرق بين اللون الأخضر واللون الأصفر إلى رموز، صعوبة أكبر من أحاديي اللغة الذين يتحدثون باللغة الإنجليزية في إعادة التعرّف بعد فترة وجيزة من الزمن، على أشياء ذات ألوان يمكن تحويلها بسهولة إلى رموز في اللغة الإنجليزية.
          وعلى الرغم من أن هذا المثال أثبت صحّة فرضية سابير – وورف بشكل جزئي إلا أنه لم تقدّم البرهان الكافي لإثبات المقولة التي تقضي بأن تركيب اللغة يؤثّر في الإدراك الحسّي والتذكّر وفي تفكيرنا الإنساني اليومي.
          فعلى سبيل المثال، ادّى وورف بأن هنود هوبي Hopi في كاليفورنيا بالولايات المتحدة الذين تفتقر لغتهم إلى صيغة الفعل النحوية الدالة على زمانه وأن التعبير عن الزمان يختلف في لغتهم عن المفهوم الزمني في اللغات الأوربية. إلا أنه لا يعطي دليلا مستقلا مرضيا للاختلافات في سلوكهم أو في أنماط تفكيرهم لتبرير هذا الادعاء.
          وباختصار، فإنه لم يتم العثور على سبب وجيه واحد لنبذ النظرة التقليدية القائلة بأن المحدثين بلغات مختلفة تجمع بينهم نظرة مشتركة فيما  يتعلّق بمفاهيم فلسفية مثل الوقت والمكان والرقم... إلخ. وهذا لا يعني بالطبع أن مفاهيم أخرى أقلّ جوهرية يبقي لها أطر إدراكية موحّدة ونظرة مشتركة واحدة، إذا أن الكثير من المفاهيم ترتبط ارتباطا وثيقا بالثقافة، أي أنه لكي نفهمها يجب الاعتماد على معرفة عملية أو افتراضية، تنتقل جماعيا وتتفاوت إلى خدّ كبير من ثقافة إلى أخرى. نتأمل على سبيل المثال، مفاهيم مثل "قسمة ونصيب" في العربية وتفاوت قابليتها للتحويل إلى رموز من لغة أخرى. إنّ زيادة قابلية تحويل هذه الكلمات وشبيهاتها تعتمد على موارد النظام اللغوي نفسه وعلى إنتاجية ذلك النظام.
          وخلاصة القول إنه لم يظهر حتى الآن وجود أيّة علاقة متبادلة بين الاختلافات في التركيب النحوي وبين الاختلافات في عقليّة المتحدثين بلغات مختلفة.

مبدأ الأدب في الحديث Politeness
          قسم اللغوي Robin Lakolf هذا المبدأ إلى ثلاثة شعارات هي:
1.     لاتُفرضْ رأيك. Don`t impose
2.     أعط المستمع خيارا للإجابة بالرفض أو القبول. Give options
3.     أشعرْ المستمع بالسرور والارتياح. Make your receiver fell good
كثيرا ما نلجأ في تخاطبنا مع الآخرين إلى مراعاة هذه المبادئ الثلاثة. فمثلا عندما يأتي الطالب إلى مكتب أستاذة مستفسرا عن شيء ما، فبدلا من أن يقول: "أريد أن أسألك يا أستاد". بوسعه ألا يفرض نفسه هكذا كأن يقول: "أستاذي... هل يمكن أن أسألك سؤالا"؟ أو "هل تسمح لي بدقيقة من وقتك؟ أنا أعرف أنك مشغول".
بهذه الطريقة يكون الطالب قد التزم بمبادئ الأدب في الحديث حيث إنه لم يفرض نفسه وأفسح المجال للأستاذ أن يجيب مثلا: "نعم اسأل ماتريد" أو "بوسعك أن تخضر مرة أخرى". وفي  ذات أشعر الطالب أستاذه بالارتياح عندما قال له "أعرف أنك مشغول".
قد يحدث أحيانا أن يضطرّ المتكلم إلى مخالفة أحد مبادئ التعاون لكي يحافظ على مستوى معين من الأدب مع الطرف الآخر. فإذا دُعيْتَ إلى حضور حفلة في بيت صديقك وعلِمتَ أنّه سيَحضُر هذه الحفلة أشخاصٌ لا تريد الاجتماع بهم لسبب أو لآخر، فلم تذهب إلى الحفلة، وعندما سألك صديقك عن سبب عدم حضورك لم تُردْ أن تُحرجَه بقول الحقيقة فقلتَ له حدث أمر طارئ فلم أستطع الحضور وأرجو أن تقبل اعتذاري، فإنّك تكون بذلك قد خالَفْتَ مبدأ النّوعيّة، حيث إنّك جانبتَ الحقيقة والصدْق ولكن في سبيل التأدّب وعدم إحراج الآخرين.
الباب الثالث
الخلاصة
          وتبرز علاقة اللغة بالثقافة من حقيقة أن اللغة جزء من الثقافة، وهي - أى اللغة - عمومية من عموميتها، واللغة ظاهرة اجتماعية شأنها شأن جميع الظواهر الاجتماعية الأخرى التي تتغير وتتبدل تنتقل من طور إلى آخر حسب سنن مطردة ومتتابعة وتتضح علاقة اللغة بالثقافة إذا تتبعنا علاقتها بجوانب البيئة، والتركيب الاجتماعي، ونظام القرابة، والقيم الثقافية، والتغيير الثقافي، التغيير المعجمي.
          وخلاصة القول إنه لم يظهر حتى الآن وجود أيّة علاقة متبادلة بين الاختلافات في التركيب النحوي وبين الاختلافات في عقليّة المتحدثين بلغات مختلفة.
قسم اللغوي Robin Lakolf هذا المبدأ إلى ثلاثة شعارات هي:
1.     لاتُفرضْ رأيك. Don`t impose
2.     أعط المستمع خيارا للإجابة بالرفض أو القبول. Give options
3.     أشعرْ المستمع بالسرور والارتياح. Make your receiver fell good

المراجع
محمد عفيف الدين دمياطي، 2010، علم اللغة الاجتماعي، سورابايا: مطبعة دار العلوم اللغوية.

Tidak ada komentar:

Posting Komentar